اختبار في البلاغة لجميع المراحل والمستويات

كناية عن موصوف وهم العرب. فقد صرحنا بالصفة (أبناء) وبالنسبة (اللغة العربية) ولم نصرح بالموصوف وهو العرب بل قلنا (نحن).

هذه الجملة إنشائية تعجبية لا تحتمل التصديق أو التكذيب.

الاستعارة المكنية تشبيه بليغ حذف منه المشبه به إلا أننا أبقينا بعض لوازمه.
ففي قوله (جفن الردى) استعارة مكنية، حيث شبه الردى وهو الموت بالإنسان وحذف المشبه به وهو (الإنسان) وأبقى شيئاً من لوازمه وهو الجفن.

طباق إيجاب بين كلمتي أيقاظ وقود.

في قوله (ياعروساً) الاستعارة تصريحية فقد استعار لفظ العروس إلى البلاد، وأصل الكلام: يا بلاداً كالعروس في جمالها وزينتها. حيث حذف الشاعر المشبه به وأداة التشبيه ووجه الشبه، وأبقى المشبه به.

التشبيه مؤكد: حيث ذكر فيه المشبه وهو (زيد)، والمشبه به وهو (الأسد)، ووجه الشبه وهو (الشجاعة)، بينما حذفت منه الأداة وهي الكاف.

فالتشبيه المؤكد هو التشبيه الذي ذكر فيه المشبه والمشبه به ووجه الشبه وحذفت منه الأداة.

التشبيه بليغ: ذُكرَ فيه المشبه (حاتم) والمشبه به (بحر) وحذفت منه الأداة (الكاف) وحذف منه وجه الشبه (العطاء).
فالتشبيه البليغ: هو تشبيه ذكر فيه المشبه والمشبه به وحذفت منه الأداة ووجه الشبه.

في قوله (بسطهم حرير) كناية عن صفة العز.

تشبيه تام الأركان، فالمشبه (حاتم)، والمشبه به (البحر) وأداة التشبيه (الكاف)، ووجه الشبه (العطاء).

جناس غير تام (ناقص) بين كلمتي مكارم ومكاره.

ولقد اختلفتا بحرفين هما الميم والهاء.